تفسير السعدي(الليل) - Free Online Quiz Maker

Q1 Score: 1

للحالة العسرة، والخصال الذميمة

أن يكون ميسرًا للشر أينما كان، ومقيضًا له أفعال المعاصي

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q3 Score: 1

كان إقسامًا بنفسه الكريمة الموصوفة، بأنه خالق الذكور والإناث

كان قسمًا بخلقه للذكر والأنثى، وكمال حكمته في ذلك

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q6 Score: 1

تداخل بعضه ببعض

للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q8 Score: 1

الذي أطغاه واستغنى به، وبخل به إذا هلك ومات، فإنه لا يصحبه إلا عمله الصالح

ماله [الذي لم يخرج منه الواجب] فإنه يكون وبالًا عليه، إذ لم يقدم منه لآخرته شيئًا

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q9 Score: 1

وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى

لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى

وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى

Q10 Score: 1

ما نهي عنه، من المحرمات والمعاصي، على اختلاف أجناسها

العبادات البدنية كالصلاة، والصوم ونحوهما

الناس والاختلاط بهم

Q11 Score: 1

الإيمان بأسماء الله

بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه، من جميع العقائد الدينية، وما ترتب عليها من الجزاء الأخروي

الحسنات

Q12 Score: 1

وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى

وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى

إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى

Q13 Score: 1

عن الله، فترك عبوديته

لم ير نفسه مفتقرة غاية الافتقار إلى ربها

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q14 Score: 1

إن سعيكم أيها المكلفون لمتفاوت تفاوتا كثيًرا، وذلك بحسب تفاوت نفس الأعمال ومقدارها والنشاط فيها

إن سعيكم أيها المكلفون لمتفاوت تفاوتا كثيًرا، وذلك بحسب الغاية المقصودة بتلك الأعمال

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q16 Score: 1

الجنة

با أوجب الله على العباد التصديق به من العقائد الحسنة

الايمان باليوم الآخر

Q17 Score: 1

ترك الإنفاق الواجب والمستحب

لم تسمح نفسه بأداء ما وجب لله

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q18 Score: 1

كان إقسامًا بنفسه الكريمة الموصوفة، بأنه خالق الذكور والإناث

كان قسمًا بخلقه للذكر والأنثى، وكمال حكمته في ذلك

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q19 Score: 1

العبادات المالية، كالزكوات، والكفارات والنفقات، والصدقات، والإنفاق في وجوه الخير

العبادات البدنية كالصلاة، والصوم ونحوهما

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر

Q20 Score: 1

يعم الخلق بظلامه، فيسكن كل إلى مأواه ومسكنه، ويستريح العباد من الكد والتعب

يختلط بعضه ببعض

لا شيء مما ذكر

جميع ماذكر